مــــــــحاكمه الحــــــــب

محتـآج و محتـآج وما بـ\يدّي ..

..................... غير الحزن , أضّم يّدي بيّده ~

قسما بربي سأجعل الحياة تبكي من جبروت ابتسامتي .. ? !

-"وسأضع كرامتي فوق رأسي وسأضع قلبي تحت قدمي .. ? !
-"ليرحل من يرحل لم أعــد أهــتـم .. ? !

-"فأنا لا التفت للوراء أبدآ .. ? !
-"لن تهدم الدنيا ولن تغلق أبواب السماء .. ? !
-"فالحب والتقدير لا يأتي بالتوسل والرجاء .. ? !
-"فإذا كان وجودهم شيء فكرامتي أشياء.. ؟!

الليل ، ودروب التعبّ ، و الكآبه
........... آدنّ مواجيب [size=25]العزاء في غيابــك ...!
[/size]

قل متى ـآ نلقى ـآ لـ { قصصتنآ } ح‘ـَـَلوٍُوٍُوٍُل

لـ { متى ـآ } ع‘ـَـَمرٍ المح‘ـَـَبه جآرٍحه ..؟!
من ع‘ـَـَرٍفتك وٍإنت بـ { أطبآع‘ـَـَك } زٍع‘ـَـَوٍُوٍُوٍُل
مآأششبه الليله بوٍُضضع البآرٍح‘ـَـَه ..!*
يآخ‘ـَـَي زٍعلك من ح‘ـَـَبيبك لآ يطوٍُوٍُوٍُل
كآن ششيء بخ‘ـَـَآطرٍك قم صصآرٍح‘ـَـَه
من ع‘ـَـَرٍفت الدنيآ وٍُ الع‘ـَـَآلم تقوٍُوٍُوٍُل :
صصآح‘ـَـَبك لـآ { أخ‘ـَـَطى ـآ } ع‘ـَـَليك
تسسآمحه*

العمر شمعه .. والبخت عود شخاط
حاولت اولّع .. وانكسر راس عودي !!

جربت حظي مع غرابيـل الأيـآآآم
وعطتني الدنيـا دروس وتجـآآرب
التجربة برهآآن للـي بهـا هـآآم
ومنها تعلم كيف معنـى التقـآآرب
صدق و وفاء والطيب للجود مرسآآم
وعهد(ن) يجدد صآآفيآآت المشارب

الدليل إنِّي أحبك : صرت أحسِّك بـ [ الوريد ] !
وأدري في قلبك يحبني دون ما أسمع دليلك !

الضحك ماهو علامة مستريح
والبكى احيان مايوحي بحزن
خذ مثل مني انا قلبي جريح
وابتسم لك من غرابيل وشجن
وان بكيت يجوز ابكي من صحيح
من جرح,من ظلم ,من صدمة زمن
او يجوز ابكي على شان استريح
او نتيجة شوق او حزن وندم

يا قلب لا ساقك زمانك على الهم

غاير جروحك لا تبيح خفاها
مصيرها مع مر الايام تلتم
ولا تموت و يحسن الله عزاها

أبسألك [ ياهمّ ] / ماشفت غيري يخاويكْ ؟!
يسهر معك / ويتُوه من كثرة [ بلاويك ]!

تنساني بس لحظه / وتلقى الكـلّ [ يجافيك ]
و ترجع تقول[ آسفْ ] / ماحدن والله يساويك !

كنك مريض / ومن سُّوء [ حظّي ] ألاقيك ؟؟
وكني طبيب(ن) / [ مخلوق ] لجلكْ أداويك

يوم سألته صاحبي كيف إنت لا حل الفراق ؟

جاوب ودمعه يسبقه : " كالغصن لا طاح الورق "

كان السؤال بحدته سهم جرح صدره وضاق
والهول من رمح الجواب اللي وسط صدري اخترق

عنديْ سؤآلْ . . وبعرفْ جوآبهْ . . !
إنتْ تدريْ بإحسآسيْ . . وآنكْ الأولْ والتآليْ . . ؟

!ولآ آنآ أبعثرْ إحسآسيْ بأرضْ اطلآليْ لحآليْ . . ؟
[ إحسآسكْ عرفتهْ !! ]
بسْ . . إنتْ تعرفْ إحسآسيْ ولـآ مآعرفتهْ . . ؟

مٍـدُرٍيً ليًـه؟! }

.......... آحِسِ آلجَرٍحِ آسِخٍفٍ مٍنٍ / إنٍيً أبُگيً عُليًـه...

بس ببكي

مٍـدُرٍيً ليًـه؟! }

.......... آحِسِ آلجَرٍحِ آسِخٍفٍ مٍنٍ / إنٍيً أبُگيً عُليًـه...

بس ببكي

طال السكوت ومال صمتـي مطاليـب=

غير الكـلام اللـي وقـف وانتظرتـه =
واصمتي اللي صـار فعيونهـم عيـب=
واجرحي اللي لـو فضحنـي سترتـه =
لي صاحب(ن) يملا كفوفـه تراحيـب=
لولا الحيا من ضحكتـه مـا اعتبرتـه =
يا صاحبـي ماهـي عليـه مقاضيـب=
عذروبي انك ذخـري اللـي ذخرتـه =
عذروبـي انـك شوهتـك الاكاذيـب=
عذروبي انـك جـاك طيـب ونكرتـه =
و ان جيتني بفـراق كثـر العذاريـب=
بجيك انا من زود صبـر(ن) صبرتـه =

اللقا والبعد والجرح ودموع تسيـــــــل
اربع الغاز صعيبه ويصعب حلها

الوفا والشوق والحب والصبر الطويل

ابي هذي وابي هذي وابيها كلها

أيه ! مهتني بدنياك مـا تشتكي همّ
مثلي تـــعاني مـن جفا خلّ غايــب؟!

أهتــــم بغيـــابـه و بحـضـوره أهــتّم
يعـــنـي كــذا ولـه كذا الفـكر سايب

ماظــن من يعشـق بــــدنيـاه يسلـمّ
وأكـبر جـــروحه من ( جـــروح الحبايب )

شفني أنا " كيف" الهوى سمّني سمّ؟
جفني سهير و خافقي عشق ذايـب

ذكـره معي دايــم ولو كــــنـت أحلمّ
حتى غـــدى فكري من الذكر شايب

شوقي لوصـــله فوق مالكـل يعلمّ!
ياكـــثـر ماســويـت لجلـــه " عجــايب "

حبري دمــوعي و ختم الاوراق بالدمّ

أرسلــــتها لـــه مـع هبــوب الهبايب

أكبـر قـــهر لا عـــشــــت حبٍ ولاتـمّ
والقهر الأكـــبـر لا جهــلت السبايب

اللـي بــعــد ماتفقــــده "حيــــل تندمّ"
تصبح من أتـــعــاب الهوى جد هايب

اسمع حكي من جرَب الحب وأفهـمّ
"دنيا المحبه علـــم ناجح و خـايـــب "

وصيت قلبي عليك وفكـري وظنـي

ان غبت عنهم عليك عتابهم هـادي
ماودي تجرح شعورك كلمـةٍ منـي
وانته حياتي وعمري ومهجة فؤادي
ودي تعيش العمر راضـي ومتهنـي
مرفوع راسك عليك العـز متبـادي

كل مآ خففت حـزني صآحت همـومـي توآجع..
وابتدى دور التنـآجي بين حزنـي والمـوآجع ..

صعب لامنّك فشلت .. وصعب لامنـك لقيـت

إن من يكره نجاحك .. يـدري إنـك مانجحـت

أمس ضقت .. ورحت أقلّب ذكرياتي .. وأنتهيت

عند صورة طفل صوته مثل صوتي لاانجرحـت

لَ وحشَهّ عيَتّ تفَآرقّ } عيُونَي ،‘

و أنْ } غبتَ ،‘ َنْ آلُونْ فَي غيبّتّ غَاابَ . . .